الهدف الأول للمركز الوطني السعودي للتعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد، إحدى المراكز التابعة لوزارة التعليم العالي، هو "نشر حلول وتطبيقات التعلم الإلكتروني في جميع مؤسسات التعليم العالي وفقا لأفضل معايير الجودة.".
جامعة الملك خالد هي واحدة من الجامعات السعودية الرائدة التي اعتمدت هذا النمط الجديد من التعليم / التعلم مع الكثير من الحماس على جميع الأصعدة - التدريب ، الدعم ، التصميم والتطبيق.
الحقيقة أن اعتماد استخدام مثل هذه التقنيات في تعلم اللغة يفتح آفاقا مثيرة للتعلم الفعال، ويعزز التفاعل والتعاون، ونقل الإبداع والابتكار.
متعلمي اللغة الإنجليزية أصبحوا يجدون أنفسهم مبهورين مع إدخال الانترنت والتقينة في تعلمهم بالمقارنة مع مساهمة محدودة للغاية كتلك المتاحة في البيئة التعليمية التقليدية (وجها لوجه).
ومن المتوقع أن المشاركة الفعالة للطلاب في استخدام الأدوات التفاعلية مثل الدردشة، البريد الإلكتروني، لوحات المناقشات، الويكي، وما إلى ذلك من أدوات توفرها التقنيات الحديثة تعزز جودة المدخلات وبالتالي يؤثر على انتاجها بشكل إيجابي.
الدراسة ركزت على تأثير ودور استخدام التكنولوجيا في تعلم اللغة مع إشارة خاصة إلى تأثير نظام إدارة التعلم (البلاك بورد) على تطوير تعلم اللغة الإنجليزية في جامعة الملك خالد.
وحاولت الدراسة الإجابة على السؤالين التاليين: 1. إلى أي مدى وفرة وغزارة المدخلات تؤثر على قدرات الطلاب على إنتاج مخرجات ذات جودة في تعلم اللغة ؟ 2. هل دارسى اللغة الانجليزية يشعرون بأن هناك تقدم في تعلم اللغة الإنجليزية من خلال استخدامهم لأنظمة التعلم الإلكتروني التي توفرها الجامعة؟
وللإجابة على هذين السؤالين بشكل حاسم، تم استخدام نموذج قبول التقنية والذي يحمل الاختصار (TAM). حيث يعتمد هذا النموذج على عنصرين مهمين هما: توقع الفائدة (Perceived Usefulness) وسهولة الاستخدام (Ease of Use).
تم تصميم الاستبيان لاستكشاف تصورات الطلاب عن تأثير التكنولوجيا على تنمية المهارات اللغوية المختلفة، القراءة، الكتابة والاستماع. وشارك في الاجابة عن هذه الدراسة طلاب من المستويات الثالثة ، الرابعة ، الخامسة وبعض طلاب المستوى السادس والسابع، والثامن بإجمالي (100 طالب) ممن تلقوا دورات الكترونية مدمجة خلال العامين الماضيين لاستكشاف وجهات نظرهم فيما يتعلق بتأثير التكنولوجيا واستخدام هذا التقدم في تعلم اللغة الإنجليزية.
وخلصت الدراسة الى النتائج التالية:
جامعة الملك خالد هي واحدة من الجامعات السعودية الرائدة التي اعتمدت هذا النمط الجديد من التعليم / التعلم مع الكثير من الحماس على جميع الأصعدة - التدريب ، الدعم ، التصميم والتطبيق.
الحقيقة أن اعتماد استخدام مثل هذه التقنيات في تعلم اللغة يفتح آفاقا مثيرة للتعلم الفعال، ويعزز التفاعل والتعاون، ونقل الإبداع والابتكار.
متعلمي اللغة الإنجليزية أصبحوا يجدون أنفسهم مبهورين مع إدخال الانترنت والتقينة في تعلمهم بالمقارنة مع مساهمة محدودة للغاية كتلك المتاحة في البيئة التعليمية التقليدية (وجها لوجه).
ومن المتوقع أن المشاركة الفعالة للطلاب في استخدام الأدوات التفاعلية مثل الدردشة، البريد الإلكتروني، لوحات المناقشات، الويكي، وما إلى ذلك من أدوات توفرها التقنيات الحديثة تعزز جودة المدخلات وبالتالي يؤثر على انتاجها بشكل إيجابي.
الدراسة ركزت على تأثير ودور استخدام التكنولوجيا في تعلم اللغة مع إشارة خاصة إلى تأثير نظام إدارة التعلم (البلاك بورد) على تطوير تعلم اللغة الإنجليزية في جامعة الملك خالد.
وحاولت الدراسة الإجابة على السؤالين التاليين: 1. إلى أي مدى وفرة وغزارة المدخلات تؤثر على قدرات الطلاب على إنتاج مخرجات ذات جودة في تعلم اللغة ؟ 2. هل دارسى اللغة الانجليزية يشعرون بأن هناك تقدم في تعلم اللغة الإنجليزية من خلال استخدامهم لأنظمة التعلم الإلكتروني التي توفرها الجامعة؟
وللإجابة على هذين السؤالين بشكل حاسم، تم استخدام نموذج قبول التقنية والذي يحمل الاختصار (TAM). حيث يعتمد هذا النموذج على عنصرين مهمين هما: توقع الفائدة (Perceived Usefulness) وسهولة الاستخدام (Ease of Use).
تم تصميم الاستبيان لاستكشاف تصورات الطلاب عن تأثير التكنولوجيا على تنمية المهارات اللغوية المختلفة، القراءة، الكتابة والاستماع. وشارك في الاجابة عن هذه الدراسة طلاب من المستويات الثالثة ، الرابعة ، الخامسة وبعض طلاب المستوى السادس والسابع، والثامن بإجمالي (100 طالب) ممن تلقوا دورات الكترونية مدمجة خلال العامين الماضيين لاستكشاف وجهات نظرهم فيما يتعلق بتأثير التكنولوجيا واستخدام هذا التقدم في تعلم اللغة الإنجليزية.
وخلصت الدراسة الى النتائج التالية:
- - الطلاب يثمنون عاليا أهمية تطبيق التعلم الالكتروني المدمج في دورات الاستماع والمفردات، أما مهارات الكتابة والقراءة اتخذت الدرجة الثانية في الاستفادة من أدوات التعلم الإلكتروني، وفقا لتصورات الطلاب.
- - غالبية المشاركين يعتقدون أن استخدام التعلم الالكتروني لا يساعد الطلاب على تنمية المهارات المتعلقة بالتحدث.
- - درجة قبول الطلاب لبيئة التعلم على الانترنت هي عموما واعدة.
- - التفاعل والتواصل بين الطلاب والتفاعل والتواصل بين المتعلمين والمعلمين، وتفاعل المتعلمين مع المحتوى تحتاج بذل المزيد من الجهود من قبل المعلمين والمتعلمين. الاحصاءات تظهر ضعف في هذه الجوانب.
الدراسة لسعادة الدكتور / عبدالواحد الزمر
وتم المشاركة بها في مؤتمر بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
استوقفتني فقرة في ما خلصت إليه الدراسة وهي "غالبية المشاركين يعتقدون أن استخدام التعلم الالكتروني لا يساعد الطلاب على تنمية المهارات المتعلقة بالتحدث"
ردحذفويبدو لي بأن أغلبية العينة لم تكن تعرف ماهية التعلم الالكتروني والذي قد يخدم كثيرا من المهارات المتعلقة بالتحدث